المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, 2015

استسلام

صورة
لا أريد الاستمرار ... استسلمت لكِ فافعلي ما تؤمري  حياتي لم تعد ملكي لا أجيد قيادتها أرجوكِ  تولي زمام قيادتها ودعَيني أنعم بنوم هادئ صدى تلك الكلمات يقتلني الم قلق توتر تعب ارهاق فرااااغ ماذا بعد !!  سئمت ممارسة الحياة  لم يعد بوسعي صد تلك الهجمات تلك الإشارات تفقدني السيطرة الإرادية فتعلن بعض الببتيدات انتصارها لن تنفع أقوى العلاجات ها أنا أقولها  لا يوجد ما أقاوم من أجله فقد انتهى كل شئ فقدت تفاصيلي الجميلة وفقدت معها كل ما لزم إتباعها أعود لأقولها ثانية .......وانتهى 

الطنطورية

صورة
 يا طـنـــطـــوريـــــة يا حــــيَّـــــفاويَّـــــــة على ســـن باســـــم .. على ضــحــكة هالــــه الــبـــحر شــــبــــــــاك ومشــــربـــيـــة ... وأنت الأمـــــيــــــرة  ع الدنــــيا طـــالـــــه لطالما قرأت التاريخ الفلسطيني ما قبل 48 وما بعدها بالرغم من معرفتي المسبقة بأحداث وتفاصيل القضية إلا أن براعة رضوى جعلتنا نعايش الحدث بعمق شعرنا بالغصة التي لازمت أجدادنا  حب الأرض , الوطن .......... حب فلسطين أثبتت أن وطننا كان وما زال ضحية التواطئ العربي بالدرجة الأولي مستغلين بذلك بساطة وعفوية الشعب الفلسطيني في تلك الأثناء تلك المغلاطات التاريخية ولًّدّت شعباً فَهِمَ المقصد فاهتدى تصوريها لجمالية البلاد وأهلها  مزجها بتصوير العقلية الفلسطينية ضمها بتفاصيل تراثية وعادات تقليدية توثيق طرحها للأحداث بتسلسل متناغم وموضوعية طاغية تمثيل ما ولّدته تلك الأحداث بالشخصية الفلسطينية وصولاً إلى ما خلفته من تهجير وتشتيت و دمار  رغم كل ما حصل يتجلى الأمل الطاغي على شخصية شعبنا العظيم هذا ما تم لمسه حيث الأصرار على المواجهة وال...

ضياع

صورة
ما زال قلبي يؤلمني يوما بعد يوم، ما زال قلبي يتقطع، وما زالت  الحياة أصعب، وما زال الموت يقترب، وما زِلت أزداد ضياعا، حقا أنا  أعرف معنى الألم النفسي، أنه أن لا تتخذ موقف من شيء أن  تكون محض عظام ولحوم مهترئة تقاوم الحياة، وما زالت دموعي  تعزّيني في هذه الحياة، وها هي تسقط على حبري ورقي لتشهد  بأني أتمزق أشد الإيلام، وأني أحيا لأموت، وأموت لأحيا، وأني أكره  نفسي قي الوقت الذي لا أفهمها. وأني لا أريد شيئا سوى أن لا  أكون

عيشها صح

صورة
بقليل من البساطة والعفوية  تحرر نفسك من قيود الغطرسة وتأسر خُلد آخرين  فلست مضطرا لرفع سقف التكلف لمرض استوطن نفوسهم